Friday, September 13, 2013

SEJAK KEBANGKITAN HINGGA HIJRAH KE HABASYAH

مِنَ الْبِعْثَةِ حَتَّى الهِجْرَةِ إلَى الحَبَشَةِ

الوَقَاِئع

ü   نُزُوْلُ الْوَحْيِ عَلَى الرَّسُوْلِ
ü   أَوَّلُ مَنْ آمَنَ
ü   انْقِطَاعُ الْوَحْيِ
ü   اِسْلاَمُ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ
ü   الدَّعْوَةُ جَهْراً
ü   اِبْتِدَاءُ مَرْحَلَةِ الإِيْذَاءِ لِلْمُؤْمِنِيْنَ الجُدُدِ وَلِرَسُوْلِ اللهِ
ü   أُمِرَ الرَّسُوْلُ بِأنْ يُنْذِرَ عَشِيْرَتَهُ الأقْرَبِيْنَ
ü   نَيْلُ قُرَيْشٍ مِنَ الرَّسُوْلِ
ü   اِشْتَدَّ أَذَى الْمُشْرِكِيْنَ لِلرَّسُوْلِ َوصَحَابَتِهِ
ü   مُفَاوَضَةُ قُرَيْشٍ لِلرَّسُوْلِ
ü   اِسْتِمْرَارُ التَّعْذِيْبِ لِلرَّسُوْلِ وَأصْحَابِهِ
ü   مُقَاطَعَةُ المُشْرِكِيْنَ لِلرَّسُوْلِ وَبَنِي هَاشِمٍ وَبَنِي الْمُطَلِّبِ 

الدّرُوس وَالعِظَات


·       إنَّ اللهَ إِذَا أرَادَ لِعَبْدٍ أنْ يُوَجِّهَهُ لِلدَّعْوَةِ ألْقَى فِي قَلْبِهِ كُرْهَ مَا عَلَيْهِ مُجْتَمَعُهُ مِنْ ضَلاَلٍ وَفَسَادٍ
·       إنَّ مُحَمَّداً ـ عَلَيْهِ الصَّلاَةَ وَالسَّلاَمُ ـ لَمْ يَكُنْ يَسْتَشْرِفُ لِلنُّبُوَّةِ وَإنَّمَا كَانَ يُلْهِمُهُ اللهُ الخَلْوَةَ لِلْعِبَادَةِ تَطْهِيْراً وَإعْدَاداً رُوْحِياً لِتَحَمُّلِ أعْبَاءِ الرِّسَالَةِ
·       يَنْبَغِي أنْ لاَ يَجْهَرَ بِهَا الدَّاعِيَةُ حَتَّى يُؤْمِنَ بِهَا عَدَدٌ يُضَحُّوْنَ فِي سَبِيْلِهَا بِالغَالِي وَالرَّخِيْصِ
·       إنَّ رَسُوْلَ اللهِ قَدْ فَاجَأ الْعَرَبَ بِمَا لَمْ يَكُوْنُوا يَألَفُوْنَهُ
·       إنَّ ثَبَاتَ المُؤْمِنِيْنَ عَلَى عَقِيْدَتِهِمْ بَعْدَ أنْ يُنْزِلَ بِهِمُ الأَشْرَارُ وَالضَّالُوْنَ أنْوَاعَ الْعَذَابِ وَالاضْطِهَادِ دَلِيْلٌ عَلَى صِدْقِ إيْمَانِهِمْ وَإخْلاَصِهِمْ فِي مُعْتَقَدَاتِهِمْ
·       إنَّ فِي قَوْلِ الرَّسُوْلِ r ذَلِكَ القَوْلَ لِعَمِّهِ أبِي طَالِبٍ وَفِي رَفْضِهِ مَا عَرَضَتْهُ عَلَيْهِ قُرَيْشٌ مِنْ مَالٍ وَمُلكٍ دَلِيْلٌ عَلَى صِدْقِهِ فِي دَعْوَى الرِّسَالَةِ  وَحْرصِهِ عَلَى هِدَايَةِ النَّاسِ
·       إنَّ عَلَى الدَّاعِيَةِ أنْ يَجْتَمِعَ بِأنْصَارِهِ عَلَى فَتَرَاتٍ فِي كُلِّ نَهَارٍ أوْ أسْبُوْعٍ  لِيَزِيْدَهُمْ إيْمَاناً بِدَعْوَتِهِمْ وَلِيُعَلِّمَهُمْ طُرُقَهَا وَأسَالِيْبَهَا وَآدَابَهَا
·       إنَّ عَلَى الدَّاعِيَةِ أنْ يَهْتَمَّ بِأقْربَائِهِ فَيُبَلِّغَهُمْ دَعْوَةَ الإصْلاَحِ
·       إنَّ فِي أمْرِ الرَّسُوْلِ r أصْحَابَهُ بِالهِجْرَةِ إلَى الحَبَشَةِ مَا يَدُلُّ عَلَى أنَّ رَابِطَةَ الدِّيْنِ بَيْنَ المُتَدَيِّنِيْنَ هِيَ أقْوَى وَأوثَقُ مِنْ رَابِطَتِهِمْ مَعَ الوَثَنِييْنَ
·       إنَّ المُبْطِلِيْنَ لاَ يَسْتَسْلِمُوْنَ أمَامَ أهْلِ الحَقِّ بِسُهُوْلَةٍ وَيُسْرٍ 

No comments:

Post a Comment