مِنَ الْبِعْثَةِ حَتَّى الهِجْرَةِ إلَى الحَبَشَةِ
الوَقَاِئع
ü
نُزُوْلُ الْوَحْيِ عَلَى
الرَّسُوْلِ
ü
أَوَّلُ مَنْ آمَنَ
ü
انْقِطَاعُ الْوَحْيِ
ü
اِسْلاَمُ الرِّجَالِ
وَالنِّسَاءِ
ü الدَّعْوَةُ
جَهْراً
ü اِبْتِدَاءُ
مَرْحَلَةِ الإِيْذَاءِ لِلْمُؤْمِنِيْنَ الجُدُدِ وَلِرَسُوْلِ اللهِ
ü
أُمِرَ الرَّسُوْلُ بِأنْ
يُنْذِرَ عَشِيْرَتَهُ الأقْرَبِيْنَ
ü
نَيْلُ قُرَيْشٍ مِنَ
الرَّسُوْلِ
ü
اِشْتَدَّ أَذَى الْمُشْرِكِيْنَ
لِلرَّسُوْلِ َوصَحَابَتِهِ
ü
مُفَاوَضَةُ قُرَيْشٍ
لِلرَّسُوْلِ
ü
اِسْتِمْرَارُ
التَّعْذِيْبِ لِلرَّسُوْلِ وَأصْحَابِهِ
ü
مُقَاطَعَةُ المُشْرِكِيْنَ
لِلرَّسُوْلِ وَبَنِي هَاشِمٍ وَبَنِي الْمُطَلِّبِ
الدّرُوس وَالعِظَات
· إنَّ اللهَ إِذَا أرَادَ لِعَبْدٍ أنْ يُوَجِّهَهُ لِلدَّعْوَةِ ألْقَى فِي قَلْبِهِ كُرْهَ مَا عَلَيْهِ مُجْتَمَعُهُ مِنْ ضَلاَلٍ وَفَسَادٍ
· إنَّ مُحَمَّداً ـ عَلَيْهِ الصَّلاَةَ وَالسَّلاَمُ ـ لَمْ يَكُنْ يَسْتَشْرِفُ لِلنُّبُوَّةِ وَإنَّمَا كَانَ يُلْهِمُهُ اللهُ الخَلْوَةَ لِلْعِبَادَةِ تَطْهِيْراً وَإعْدَاداً رُوْحِياً لِتَحَمُّلِ أعْبَاءِ الرِّسَالَةِ
· يَنْبَغِي أنْ لاَ يَجْهَرَ بِهَا الدَّاعِيَةُ حَتَّى يُؤْمِنَ بِهَا عَدَدٌ يُضَحُّوْنَ فِي سَبِيْلِهَا بِالغَالِي وَالرَّخِيْصِ
· إنَّ رَسُوْلَ اللهِ قَدْ فَاجَأ الْعَرَبَ بِمَا لَمْ يَكُوْنُوا يَألَفُوْنَهُ
· إنَّ ثَبَاتَ المُؤْمِنِيْنَ عَلَى عَقِيْدَتِهِمْ بَعْدَ أنْ يُنْزِلَ بِهِمُ الأَشْرَارُ وَالضَّالُوْنَ أنْوَاعَ الْعَذَابِ وَالاضْطِهَادِ دَلِيْلٌ عَلَى صِدْقِ إيْمَانِهِمْ وَإخْلاَصِهِمْ فِي مُعْتَقَدَاتِهِمْ
· إنَّ فِي قَوْلِ الرَّسُوْلِ r ذَلِكَ القَوْلَ لِعَمِّهِ أبِي طَالِبٍ وَفِي رَفْضِهِ مَا عَرَضَتْهُ عَلَيْهِ قُرَيْشٌ مِنْ مَالٍ وَمُلكٍ دَلِيْلٌ عَلَى صِدْقِهِ فِي دَعْوَى الرِّسَالَةِ وَحْرصِهِ عَلَى هِدَايَةِ النَّاسِ
· إنَّ عَلَى الدَّاعِيَةِ أنْ يَجْتَمِعَ بِأنْصَارِهِ عَلَى فَتَرَاتٍ فِي كُلِّ نَهَارٍ أوْ أسْبُوْعٍ لِيَزِيْدَهُمْ إيْمَاناً بِدَعْوَتِهِمْ وَلِيُعَلِّمَهُمْ طُرُقَهَا وَأسَالِيْبَهَا وَآدَابَهَا
· إنَّ عَلَى الدَّاعِيَةِ أنْ يَهْتَمَّ بِأقْربَائِهِ فَيُبَلِّغَهُمْ دَعْوَةَ الإصْلاَحِ
· إنَّ فِي أمْرِ الرَّسُوْلِ r أصْحَابَهُ بِالهِجْرَةِ إلَى الحَبَشَةِ مَا يَدُلُّ عَلَى أنَّ رَابِطَةَ الدِّيْنِ بَيْنَ المُتَدَيِّنِيْنَ هِيَ أقْوَى وَأوثَقُ مِنْ رَابِطَتِهِمْ مَعَ الوَثَنِييْنَ
· إنَّ المُبْطِلِيْنَ لاَ يَسْتَسْلِمُوْنَ أمَامَ أهْلِ الحَقِّ بِسُهُوْلَةٍ وَيُسْرٍ
No comments:
Post a Comment